استثماركم 600 درهم اماراتي فقط
القيمة الفعلية للحزمة 1250 درهم اماراتي
30 حزمة متاحة
في هذه الدفعة
2. البرنامج المسجل "مفاتيح تنشئة"
3. لقاء مباشر مع المشاركين للإجابة على الأسئلة والاستفسارات
2. البرنامج المسجل "مفاتيح تنشئة"
3. لقاء مباشر مع المشاركين للإجابة على الأسئلة والاستفسارات


جعلتني هذه المنهجية أثق بامومتي وأنني أم جيدة ورائعة بما يكفي وقادره على فهم أطفالي والتواصل معهم وتقوية العلاقة بيننا وتقبل مشاعري واحترامها واعطاء نفسي حقها حتى أستطيع أن أعطي أطفالي كل الحب والدعم والتواصل الذي يحتاجون اليه


خضت تجربة عميقة وملهمة مع دورة "اساسيات منهجية التنشئة عبر التواصل" مع الأستاذة انيسة الشريف. الدورة كانت أعمق من مجرد العمل على تحسين منهج تربوي، إنما كانت رحلة نفسية معي انا أولاً، بدات أنظر للعب بشكل مختلف.. من افخم الدورات التي شاركت فيها بدون مبالغة!


منهجية التنشئة عبر التواصل رائعة. ساعدتني أفهم نفسي وطفلتي أكثر، وأعطتني أدوات بسيطة استعملها لكل المواقف. التنشئة عبر التواصل هي منهجية لطيفة، فعّالة، وواقعية، ومعها حققت نتائج رائعة!


الادوات هذي مثل الخلطة السحرية نضيفها إلى حياتنا وتعطيها طعم ومذاق مختلف.هل السحر يتحقق في يوم وليلة؟اذا كان جسر التواصل مقطوع علينا بطولة البال. الأدوات هذي تساعدنا نبني الثقة و التواصل بشكل تدريجي و جميل يطول مفعوله و يبقى أثره مع أطفالنا.


تنشئة كانت الايد يلي انمدت الي وأنا باكتر وقت محتارة في بأمومتي وبالاخص مع الطفل الاول وصفحات التواصل الاجتماعي يلي تحول لسباق وكنت حاسة حالي رح أخسر أكيد. تنشئة عبر التواصل من اسما بنحكي عن أهم شي نحنا كبشر افتقدنا هو التواصل الحقيقي. مع تنشئة تحررت من كل الثقل يلي كان ع كتافي وصرت أكتر مرونة وأكتر تقبل و أحن ع حالي وع طفلتي لما فهمت مشاعرا وفرغت مشاعري بمكان آمن وتعلمت انو فيني حط أكبر ضابط بدون حتى ما أرفع صوتي .تجربة فريدة بحمد الله انو بلشت فيها وعمر طفلتي سنة .لما بكون عندي تحدي تربوي بتذكر انو عندي ٥ أدوات بس ومجتمع داعم .الحمدلله


كانت تجربة رائعة ومميزة ومختلفة كلياً عن أي دورة أخذتها قبل. تعتبر دورة تدريبية تفاعلية من خلالها دربتنا الكوتش الرائعة أنيسة على مهارات تربوية وحياتية رائعة وعلمتنا أدوات التنشئة عبر التواصل وكيف نطبقها مع أولادنا على أرض الواقع. أعتبر كل شي تعلمته في التربية من خلال ١٣سنة أمومة في كفة وهذه ال١٥ ساعة تدريبية في كفة أخرى. أنصح كل أم بهذه الدورة لانه أفضل إستثمار ممكن تقدميه لنفسك قبل أسرتك
نرزق بأطفالنا فنعيش معهم حباً أكبر من أي حب آخر خبِرناه في حياتنا. رحلة ممتعة لكنّها شاقة في آن معاً. أن نكون مربين يعني أن لدينا فرصة رائعة للعب والضحك والاحتضان وتبادل القبلات من غير حدود. أشبه بمغامرة نشهد خلالها كيف يكبر الأطفال ويتطورون ويستكشفون العالم حولهم بشغف. لا حب أعظم من حب أطفالنا، ولا التزاماً أكبر أو أهم من التزامنا بتنشئة أطفالنا.
وفي الوقت الذي نود فيه أن نكون حكماء ومحبين وصبورين مع أبنائنا، نتفاجأ غالباً بأنفسنا حين نفتقد للطاقة اللازمة للتعامل معهم بهذه الأريحية. سواء بسبب زيادة متطلبات الحياة وضغوطها في مجتمعاتنا الحديثة، أو جرّاء افتقارنا إلى المعلومات الموثوقة وغياب الدعم الملائم، ما يحرم الكثير منّا من الاستمتاع ببهجة تربية أطفالنا.
وبالرغم من أننا نعمل بجهد، ونهتم لأمر أبنائنا بصدق، إلا أننا لا نشعر بالرضى التام عن جهودنا، فنبقى قلقين، متوترين، غير قادرين على الاعتناء بأنفسنا، واستكمال استعداداتنا للمهمة العظيمة الملقاة على عاتقنا.
نحن هنا لنساعدكم على إيجاد هذا التوارزن بين احتياجاتكم وتلبية مهام حياتكم، وتنشئة أطفالنا بالطريقة التي تودون. معكم خطوة بخطوة حتى تشعروا بالثقة والتمكين